الأحد، 10 سبتمبر 2017

اخطارتبذير وضياع اموال البلاد في لعب كرة القدم وضياع الوقت بنشر الفساد

              بسم الله الرحمن الرحيم
    اخطارتبذير وضياع اموال البلاد في لعب كرة القدم وضياع الوقت بنشر الفساد
قال الرسول عليه الصلاة والسلام لاسبق الا في نصل او خف او حافز معنى السبق أي المسابقه وتقديم الاموال والجوائز لاتجوز الا فقط في مسابقة النصل والخف والحافز معنى النصل أي المسابقه في رمي السهم ومعنى الخف أي المسابقه في الابل ومعنى الحافز أي السباق في الخيل معنى ذلك ان الرسول عليه الصلاة والسلام اخبرنا انه يكون السباق وتقديم الاموال والجوائز فقط بهذه الاشياء ولايجوز تقديم الاموال والجوائز باالعب بكرة القدم لان هذا محرم لاننا نجد للاسف الشديد ان المسئولين في العب بكرة القدم يقدمون راتبا شهريا لكل لاعب يلعب بكرة القدم ويقدمون للاعب كرة القدم مبالغ كبيره من الاموال بعد حصول الاعب على الفوز فنجدهم للاسف الشديد يقدمون لكل لاعب يلعب بكرة القدم مبلغ خمسة ملايين ريال وعندما سمعت بذلك قررت الرجوع للكتابه مع العلم انني منذ شهرا تقريبا قررت ترك الكتابه ولكن خوفي على ضياع بلادي السعوديه هو الذي جعلني ارجع للكتابه والمشكله اننا سمعنا ان كل لاعب يلعب بكرة القدم ياخذ خمسة ملايين ريال والسبب في ذلك لانه لعب في كرة القدم وتم له الفوز ويقدمون لهم كذلك راتبا شهريا كبيرا جدا اكثر من راتب الاطباء والمهندسين والموظفين يصل راتبهم الى ملايين من الاموال ويقدمون لهم السكن في بيوت عالية الثمن ويضعون لهم الخدم والركوب في سيارات غالية الثمن وكل هذا لايجوز ومحرم لان هذه الاموال التي يقومون بدفعها لكل لاعب هو يعتبر ميسر وقمار والعياذ بالله وقد قال تعالى ياايها الذين امنوا انما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون سورة المائده معنى ذلك ان الله جعل مساواه بين من شرب الخمر ولعب الميسر وعبادة الاصنام هي تعتبر متساويه لافرق بينهم لان الله لم يقل انما الخمر ثم الميسر ثم الانصاب بل قال جعلها متساويه معنى ذلك ان عقاب الشخص الذي يعبد الاصنام وعبادته كفر بالله وعقاب الشخص الذي يشرب الخمر قال عليه الصلاة والسلام من شرب الخمر لاتقبل صلاته اربعين يوما فوضع الله عقاب الذي يلعب باالميسر مثل عقابهم أي ان الذي يتعامل باالميسر والعياذ بالله يعتبر كافر ولن يقبل الله منه صلاة ولاعباده ولن ينصره الله على اعداء الاسلام ولن يكتب الله له التوفيق ولن ينشر الله له الامن والامان في بلاده لانه اصبح الله يكرهه ولن يكتب الله له التوفيق في أي عمل يقوم به كل هذا بسبب انه يقدم لكل لاعب في كرة القدم راتبا شهريا ويقدم لهم مبالغ كبيره من الاموال وجوائز لان هذا محرم ويعتبر ميسر وقمار حتى لو يقدم للاعب كرة القدم ريال واحد يعتبر ميسر وقمار وسوف يعاقبه الله على هذا المبلغ الذي قدمه لكل لاعب يلعب ولايجوز كذلك للمسلمين التشجيع على العب بكرة القدم لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال الراضي باالمنكر كفاعله فيجب على جميع السعوديين في بلادنا السعوديه ان لايذهبون لملاعب كرة القدم واذا كانوا رجال عندما يسمعون انه يوجد لعب في كرة القدم في أي ملعب ان لايذهبون للملعب بل يتركون الملعب لايوجد به أي تشجيع لان المصيبه والمشكله ان كل لاعب يلعب عندنا في بلادنا السعوديه بكرة القدم هو في الاصل غير سعودي بل قاموا باحضاره من بلاد اجنبيه وبلاد افريقياء ومن نيجيرياء وغيرها وجعلوهم ياخذون جنسيات سعوديه حتى يلعبون لهم بكرة القدم واصبحوا يقدمون لهم بعد الفوز ملايين من الاموال ثم يقوم كل لاعب ويرسل هذه الملايين من الاموال الى بلاده الاجنبيه وهذا يسبب خطر وضياع لاموال بلادنا السعوديه ثم يجعل في المستقبل الدول الاجنبيه تتحول الى بلاد غنيه جدا وتمتلك اموال كثيره من كرة القدم التي تلعبها في بلادنا السعوديه ولكن بلادنا السعوديه بهذه الطريقه سوف تتحول في المستقبل الى بلاد فقيره حالتها الماديه صعبه جدا والسبب لانها تقدم لكل لاعب خمسة ملايين ريال وليس خمسة الاف بل خمسة ملايين أي هذا المبلغ الكبير سوف يجعل حالتكم الماديه صعبه في المستقبل لان هذا المبلغ الكبير لاتنفقونه ولاتقدمونه في امور الحلال التي احلها الله لكم بل تنفقونها وتستعملونها في الاشياء المحرمه والعياذ بالله وعملكم هذا لايجوز ومحرم وان الله سبحانه وتعالى امر باالعدل لانه لايجوز ان تقدمون لكل لاعب يلعب بكرة القدم خمسة ملايين ريال ولكن الموظفين السعوديين والموظفات السعوديات ياخذون منكم مبلغ بسيط من المال وكذلك المحتاجين الذين ياخذون مساعدات من الضمان الاجتماعي ومن الجمعيات الخيريه لاياخذ كل واحد منهم الا فقط الف ريال كل شهر ولاعب كرة القدم ياخذ خمسة ملايين هذا يعتبر اسمه كفر بنعمة الله سبحانه وتعالى ويجب الابتعاد عن تقديم الاموال والرواتب لكل لاعب يلعب بكرة القدم حتى لاياتيكم عذاب وعقاب من الله سبحانه وتعالى ثم تندمون على ذلك لان عملكم هذا يسبب لكم الهلاك والضياع فقط قال عليه الصلاة والسلام هلك المتنطعون أي المتجاوزين الحدود في اقوالهم وافعالهم وانتم الذي تفعلونه مع كل لاعب يلعب بكرة القدم بان تقدمون لهم ملايين من الاموال فهذا دليل انكم تجاوزتم الحد لان هولاء الاعبين بكرة القدم ليسوا موظفين ولايقومون بخدمة بلاد السعوديه بل عاطلين عن العمل لانهم فقط جالسين للعب بكرة القدم ولا يعملون لخدمة الدين والبلاد ابدا بل جالسين فقط للعب يلعبون ليلا ونهارا وملايين من الاموال يحصلون عليها من هذا العب المحرم وان الله لم يخلقهم للعب بل خلقهم الله لعبادته وطاعته وخدمة الاسلام والمسلمين وقد قال تعالى انما خلقت الجن والانس ليعبدون ولم يقل الله خلقتهم ليلعبون فانتم عندما جعلت كل لاعب يلعب بكرة القدم عاطل عن العمل ولايقوم بخدمة الدين الاسلامي ولم تجعله يعمل موظف لخدمة البلاد والاسلام أي انك ايها المسئول جعلت كل لاعب يلعب بكرة القدم جعلت ان الله خلقه للعب فقط وهذا محرم ولايجوز ان تجعله فقط يلعب ويستلم الاموال منك لان هؤلاء الاعبين هم في الاصل ليسوا ملائكه ولاانبياء بل خلقهم الله مثلما خلق جميع البشر خلقهم لعبادته وطاعته وخدمة الاسلام والمسلمين والبلاد ولكن انتم جعلتوهم العكس وحكمتم على كل لاعب فقط باالعب ويجب ان تعلمون ان الادمان على كرة القدم وضياع اوقاتكم بها لدرجة انكم تقدمون الملايين من الاموال لكل لاعب هو دليل ان هذه الدول الاجنبيه وضعت لكم السحر لتشجيع العب بكرة القدم حتى تقدمون لهم ملايين من الاموال اذن الحل يجب ان تعالجون انفسكم من الادمان بلعب كرة القدم وان تعالجون انفسكم باالقران الكريم او تذهبون لشيخ يعالج باالقران حتى يعالجكم ويزول باذن الله عنكم السحر الذي وضع لكم للادمان بلعب كرة القدم او تذهبون لمستشفى الامراض النفسيه وتخبرون طبيب امراض نفسيه تخبرونه عن قصتكم بانكم مدمنين على العب بكرة القدم لدرجة انكم تقدمون لكل لاعب يلعب بكرة القدم ملاييين من الاموال وباقي المواطنين السعوديين لم تقدم لهم الا فقط مبلغ بسيط من المال لدرجة انه في بلادنا السعوديه انتشر الفقر وكثير من المواطنين يسكنون في بيوت ايجار وقديمه ومع كل هذا لم تقدمون لهم ملاييين من الاموال ولكن كل لاعب يلعب بكرة القدم تقدمون له ملايين من الاموال من غير شعور منكم أي بسبب السحر الذي وضعه لكم الدول الاجنبيه لسرقت اموال بلادنا السعوديه وهذا مخالف لسنت الرسول عليه الصلاة والسلام لان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يقوم ابدا في يوم من الايام بدفع ملايين من الاموال من اجل لعبه يلعبها لاعب ولم يقوم باالتشجيع على العب ابدا بل كان يشجع في ثلاثة اشياء فقط لاغيروهي المسابقه في الخيل والابل ورمي السهم حتى لو يجد شخص يتسابق مع شخص في ركوب الحمير لم يشجعهم على ذلك ولم يقدم لهم جوائز واموال لان ديننا الاسلامي والحمدلله دين النظام وليس دين الفوضي ولكن الغباء والجهل المنتشر عند الناس هو الذي جعلهم يقومون باالعب بكرة القدم وتقديم ملايين من الاموال لهم لانهم سمعوا ان الرسول عليه الصلاة والسلام احل وضع الجوائز في سباق الابل والخيل ورمي السهم فقاموا بدفع الاموال ووضع الجوائز لالعاب من عندهم ومن راسهم مثل لعب كرة القدم يضنون ان الدين لعبه ويضنون دفع الجوائزوالاموال توضع في كل شي مثل الان نجد الجهل والغباء عند كثير من النساء عندما سمعوا ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال المراءه كلها عوره الا وجهها وكفيها في الصلاة قاموا بفتش الوجه والكفين للرجال الغير محارم لهم وهذا لايجوز لانه الله لم يقول المراءه كلها عوره الا وجهها وكفيها عند الرجال بل قال الا وجهها وكفيها في الصلاة وكذلك وضع الجوائز ودفع الاموال في السباق لم يحله الرسول عليه الصلاة والسلام في كل لعبه يلعبها وكل سباق يتسابق به بل قال عليه الصلاة والسلام لاسبق أي لاسباق الا في نصل او خف او حافز أي لاتسابق ولعب وتقديم الجوائزالا فقط في الرمي باالسهام والسباق في الابل والخيل ولكن للاسف الشديد الجهل باالدين والغباء جعلهم يلعبون بكرة القدم ويقدمون ملايين من الاموال لكل لاعب وكل هذا محرم ولايجوز عمله ولايجوز ان تقدمون اموال بلادنا السعوديه وتقومون بتضييعها على السفهاء أي على العب وضياع الوقت قال تعالى ولاتؤتوا السفهاء اموالكم التي جعل الله لكم قياما سورة النساء وفي الختام تذكروا قول الرسول عليه الصلاة والسلام اخشى ان تبسط الدنياء عليكم كما بسطت على من كان قبلكم أي كما بسطت على عدد من البلاد قبلكم فتتنافسوها كما تنافسوها وتهلككم كما اهلكتهم معنى ذلك ان الرسول عليه الصلاة والسلام اخبرنا انه يوجد احدى الدول اصبحوا يتنافسون باالاشياء المحرمه مثل التسابق في العب بكرة القدم كل بلد اصبحت تتمنى الفوز بكرة القدم على الدوله الاخرى فهذا التنافس سبب لهم الهلاك في بلادهم وحذرهم الرسول عليه الصلاة والسلام من هذا التنافس والتسابق باشياء المحرمه مثل الالعاب وغيرها خاف ان تسبب لهم الهلاك فقال اخاف ان تهلككم كما اهلكتهم وقال احد الصحابه رضي الله عنه من انفق درهم في غير حقه فهو اسراف وماانفق درهم في غير طاعة الله فهو اسراف وتبذير حتى لو كان قليلا وقال احد الصحابه رضي الله عنه لاتنفق في الباطل فان المبذراي المبذر لامواله هو المنفق في غير حق أي الذي يقوم بضياع امواله في الباطل مثل الان ضياع الاموال على الاعبين بكرة القدم هذا يسمى كذلك تبذير واسراف أي ان له عدة اسماء اسمه تبذير واسراف لاموال بلادنا ويسمى ميسر وقمار اذن البعد عنها وتركها هو الافظل قبل ان ياتيك الموت ياتارك الصلاة وقال عليه الصلاة والسلام ان الله حرم عليكم اضاعة الاموال وقال تعالى ولاتبذر تبذيرا معنى ذلك ان تبذير الاموال وضياعها في غير طاعة الله محرمه شرعا وقانونا ويجب ان يعلم كل شخص ان وضع رواتب لكل لاعب كل شهر وتسليم الجوائز وملايين من الاموال لكل لاعب هذا بدعه ولايجوز عملها وقال عليه الصلاة والسلام من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد واخبرنا احد الصحابه رضي الله عنه ان تبذير الانسان للاموال لاتكون الا عند موته أي انكم عندما تجدون شخص يقوم بتبذيراموال بلادنا السعوديه او امواله الشخصيه بشكل مخيف لدرجة انه يقوم بتبذير اموال بلادنا السعوديه في اشياء محرمه مثل العب بكرة القدم وبيع المخدرات والخمر والدخان والشيشه وتبذير اموال البلاد على الشيعه والكفار واليهود والنصارى وعلى احظار نساء قذرات فاتشات الوجه للرجال للعمل في جميع القنوات في التلفزيون وضياع اموال البلاد على نساء فاتشات الوجه للرجال في العمل في أي وظيفه حكوميه او لارسال الطلاب والطالبات للدراسه خارج بلادنا السعوديه او للسياحه خارج بلادنا السعوديه او للزواج المحرم من نساء من الشيعه او اليهود والنصارى والزواج منهم محرم او ضياع الاموال في زواج المسيار المحرم أي يتزوج شخص مثلا من احدى الدول العربيه او الاجنبيه زواج مسيار ويذهب لزيارتها كل سنه مره او كل شهر مره وعنده زوجه ثانيه في بلادنا السعوديه يعيش معها فعمله هذا لايجوز ومحرم لانه يجب العدل بين الزوجات أي ينام ليله عند زوجته الاولى ثم في اليوم الثاني يجب ان ينام عند زوجته الثانيه ولايجوز ان يجعل زوجته تعيش وتسكن في بلد وهو يسكن في بلد ثانيه لان هذا اسمه زواج متعه الذي حرمه ديننا الاسلامي فاذا قام الشخص بتضييع امواله باحدى هذه الطرق المحرمه او غيرها فهذا يسمى تبذير واسراف ولايفعله الانسان الا فقط عندما يكون قد قرب له الوفاة أي سوف يحدث له الوفاة في القريب العاجل فالمفروض على كل انسان مسلم يجلس مع نفسه وينظر الى نفسه فاذا وجد انه يقوم بتبذير الاموال بزياده وبطريقه محرمه وملفته للنظر فيجب ان يعلم ان تبذيره واسرافه هذا للاموال بطريقه محرمه دليل انه سوف يموت ويحدث له الوفاة في القريب العاجل والدليل على ذلك انظروا مثلا الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله رحمه الله والامير سلطان رحمهم الله بعد وفاتهم قام جميع الشعب السعودي من نساء ورجال وبنات جميعهم قاموا باالبكاء عليهم بعد وفاتهم والسبب على ذلك لانهم كانوا الشعب السعودي يحبونهم حبا صادقا بسبب الكرم الذي كانوا يتصفون به لدرجة انهم كانوا يقومون بتوزيع مبالغ ماليه كل شهر على الجمعيات الخيريه والضمان الاجتماعي وقاموا لاول مره في بلادنا السعوديه بارسال الطلاب والطالبات للدراسه في الخارج أي قاموا باالانفاق على الطلاب والطالبات خارج بلادنا مجانا وصحيح ان عملهم هذا لايجوزارسال الطلاب والطالبات للدراسه خارج بلادنا السعوديه ولكن هم قاموا بعمل ذلك في بلادنا بحسن نيه كانوا يضنون انه حلال ولم يعلمون انه لايجوزوالمفروض الدراسه تكون داخل بلادنا السعوديه وخيرات واشياء كثيره قاموا بعملها في بلادنا بحسن نيتهم تدل على الكرم والجود الذي يمتازون به لدرجة بعض الناس الذين يمتازون باالبخل حكموا عليهم بتبذير الاموال لدرجة انه اصبحوا يرددون في بلادنا اموال بلادنا سوف تضيع بسبب هذا الاسراف والتبذيرولكن الذين يمتازون باالكرم والجود حكموا عليهم باالجود والكرم وان بلادنا سوف تتقدم وتتطورولكن المشكله بعد دفع هذه الاموال على الطلاب والطالبات خارج بلادنا وغيرها حدثت المصيبه وتوفي خادم الحرمين الشريفين عبدالله وكذلك الامير سلطان رحمهم الله تعالى واسكنهم فسيح جناته معنى ذلك ان كلام هذا الصحابي رضي الله عنه  صحيح في كلامه لانه قال كل تبذير لايصيب الانسان الا عند قرب موته اذن يجب على كل انسان في هذه الدنياء وخصوصا المسئولين الذين يقومون بتبذير وضياع اموال بلادنا على كل لاعب بكرة القدم لدرجة انه يدفع لكل لاعب ملايين الاموال وبدون تفكير ننصحه ان يجلس مع نفسه ويتوب الى الله قبل ان ياتيه الموت ويموت وهو في غضب وعذاب الله عليه لان تبذيره لاموال البلاد على العب بكرة القدم دليل انه سوف يحدث له الوفاة في القريب العاجل أي انه لن يحدث له طول في العمر ابدا ولكن متى سوف يحدث له الوفاة هذا علمه عندالله لايستطيع انسان ان يعلم ذلك ولكن الصحابي فقط حذر المبذرين لاموالهم بانه دليل قرب وفاته فاالافظل كثرت التوبه وكثرت الاستغفار وترك العب المحرم المنهي عنه وقد قال تعالى او امن اهل القرى ان ياتيهم باسنا ضحى وهم يلعبون سورة الاعراف
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمدلله رب العالمين
اختكم ومحبتكم في الله
الداعيه والكاتبه والمستشاره هدى الدوسري
لعلاج الامراض باالقران الكريم ولتفسير الاحلام مجانا

ج 0555032589

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق