الأحد، 2 أبريل 2017

اخطار المعامله الحسنه لشر خلق الله الشيعه

          بسم الله الرحمن الرحيم
اخطار المعامله الحسنه لشر خلق الله الشيعه
قال تعالى ماكان للنبي والذين امن وان يستغفرو للمشركين ولوكانوا اولي قربى من بعد ماتبين لهم انهم اصحاب الجحيم سورة التوبه  لقد نزلت هذه الايه عندما قال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمه المشرك عندما وجده حظرت له الوفاة سوف استغفر لك ربي ياعمي حتى يغفر الله لك فانزل الله هذه الايه يخبر الله النبي انه لايجوز للمسلم ان يستغفر للمشرك حتى ولو كان اقرب الناس له وقال تعالى وماكان استغفار ابراهيم لابيه الاعن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدوا لله تبرا منه ان ابراهيم لاواه حليم سورة التوبه معنى ذلك لايجوز للمومنين الذين يتبعون سنة الرسول عليه الصلاة والسلام ان يستغفرون ويترحمون على الشيعه عندما يموتون حتى لو مات شخص من الشيعه في المسجد وهو يصلي او يقراء القران فلايجوز للمسلمين ان يترحم عليهم ولايجوز ان يقول انهم من الشهداء لان الشيعه هم في الاصل من اهل نار جهنم حتى لو ماتو في المسجد فان صلاتهم هذه سوف تكون سبب لدخولهم نارجهنم لان صلاتهم غير صحيحه لانهم لايعبدون الله بل يعبدون علي بن ابي طالب ولانهم يتكبرون على الله عندما يقرئون القران ويجدون مكتوب بها محرمات مثل تحريم الفاحشه وتحريم الرباء وغيرها نجدهم يفعلون الفاحشه ويتعاملون باالرباء حتى يثبتون ان كلامهم هو الذي يجب تطبيقه وليس كلام الله وهذا يعتبر كفر باالله اذن لايجوز ان يقال للشيعه هؤلاء من الشهداء وعندما يقولها الانسان سوف ياتيه عقاب من الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام ان الرجل ليتكلم باالكلمه لايرى فيها باسا يهوى بها سبعين خريفا في نار جهنم رواه مسلم وقال تعالى اذ تلقون بالسنتكم وتقولون بافواهكم ماليس به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم سورة النور فيجب اذن عدم الترحم والصلاة على العصاة الشيعه لانهم من اهل نار قال الرسول عليه الصلاة والسلام الجنه لاتحل لعاصي رواه مسلم واخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام انه من شهد جنازة مبتدع أي عاصي من الشيعه والمشركين لم يزل في سخط الله حتى يرجع رواه مسلم فلايجوز للمؤمنين زيارة مرض الشيعه والسؤال عنهم لان الرسول عليه الصلاة والسلام امر بقتلهم والقضاء عليهم عن انس بن مالك رضي الله عنه قال الرسول عليه الصلاة والسلام اهل البدع أي المفسدين من اهل الشيعه لاتزورمرضاهم ولاتشهدو جنائزهم اذا ماتو ولا تصلو على موتاهم رواه مسلم وكان الصحابه رضي الله عنهم لايصلون على الفاسق زاجرا لهم وكذلك ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان لايتصدق عليهم بل كان يامر الصحابه بقتلهم وقد حدثت قصه ايام الرسول عليه الصلاة والسلام بانه جاء شخص من الشيعه للرسول عليه الصلاة والسلام وهو يقوم بتوزيع الصدقات للفقراء فقال الرجل من الشيعه للرسول عليه الصلاة والسلام اعدل بيننا فقال عمربن الخطاب اقتله يارسول الله فقال عليه الصلاة والسلام ان هؤلاء الشيعه يقتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الاوثان وان هؤلاء يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمي هوانهم يحسنون القيل أي الكلام ويسؤؤن الفعل أي كلامهم كله كذب ويتكلمون بكلمة الحق لاتتجاوز حناجرهم أي يقولون كلام حق وهم يكذبون ثم يقومون بقتل الانسان ويفسدون في الارض وان الشيعه هم شر الخلق والخليقه فطوبى لمن قتلهم وامر عمر بن الخطاب بقتل الرجل الشيعي فقتله متفق عليه معنى ذلك ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يامر باالعدل بين المسلمين الذين يتبعون سنة الرسول عليه الصلاة والسلام وبين الشيعه بل جعل فرق كبير بينهم وجعل الصدقات للمسلمين الذين يتبعون سنة الرسول عليه الصلاة والسلام وعندما طلب الرجل الشيعي طلب من الرسول ان يعدل بينهم ويقدم لهم صدقات امر الرسول عليه الصلاة والسلام بقتله معنى ذلك لايجوز العدل بين المسلمين والشيعه في كل كبيره وصغيره وقال عليه الصلاة والسلام في الشيعه اينما لقيتموهم فاقتلوهم فان في قتلهم اجركبير عندالله يوم القيامه ولئن ادركتهم لاقتلنهم قتل عاد وثمود رواه مسلم فيجب القضاء عليهم وتطهير بلادنا من شرهم حتى يزول عن بلادنا باذن الله الفقر والبطاله ويزول عنها باذن الله الحروب والقتال لان الشيعه هم السبب في انتشار الفقر والبطاله والقتل والحرب في بلادنا السعوديه وفي جميع الدول العربيه لانهم مفسدين في الارض ويفعلون الفاحشه وينصحون الناس بعملها وينشرون الفساد ولكن عندما باذن الله يتم تطهير بلادنا في المستقبل من الشيعه سوف باذن الله تدخل الملائكه الى بلادنا وتزول عنها الشياطين ويزول عنها باذن الله الفقر والبطاله والحروب والقتال وانه ولله الحمد  القضاء على الشيعه سهل جدا وهو انه يجب على كل انسان يجد شخص من الشيعه في بلادنا يجب عليه ان يذهب الى القاضي في المحكمه ويقول للقاضي يانه يوجد شخص من الشيعه اسمه كذا يقوم بعمل الفاحشه ويشرب المخدرات واريد منك ان تحكم عليه باالقتل مثلما تحكم باالقتل على الرجال الذين يتبعون سنة الرسول عليه الصلاة والسلام ويشربون المخدرات ويفعلون الفاحشه وتحكم بقتلهم فيجب العدل بينهم وان تحكم كذلك باالقتل لهؤلاء الشيعه ثم يحكم القاضي بحظورهم الى المحكمه ويسالهم هل انتم مسلمين وتقرئون القران فيقولون نعم فيقول انه مكتوب في القران ان الربا والزنى وعمل الفاحشه محرمه ويعاقب فاعلها باالقتل ثم يحكم عليهم باالقتل وان الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قام المسلمين واحظرو له زاني وزانيه من الكفار سالهم الرسول عليه الصلاة والسلام ماهو كتابكم الذي تقرئونه في دينكم فقالو التورات فقال لهم قوموبفتح التورات ففتحو التورات وقال لهم الرسول انه مكتوب في التورات انه يعاقب الزاني والزانيه باالقتل معنى ذلك ان قتلكم حلال وامر الرسول عليه الصلاة والسلام بقتلهم اذن يجب على جميع الشيعه في بلادنا نقلهم جميعهم الى القاضي في المحكمه ويقال لهم ان قتلكم حلال لانكم تفعلون الفاحشه وتشربون المخدرات ومفسدون في الارض ثم يتم قتلهم فيجب على الرجل الذكي ان يفعل ذلك عندما يريد التخلص من الشيعه لان ذلك افضل من القتال معهم وقد حدثت قصه واقعيه لااحد النساء تقول انها عندها اثنان من اخوانها الاول يمتاز باالشجاعه والقوه والذكاء والثاني العكس شخصيته ضعيفه جدا ويشعر باالخوف من كل شي فقام اخوها الاول الشجاع وكتب خطاب للمحكمه انه يوجد شخص من الشيعه واسمه كذا ويفعل الفاحشه ويشرب المخدرات ومفسد في الارض ونريد منك قتله وانا فاعل خير فقط ولااريد كتابة اسمي فقامت المحكمه باالاتصال على الشخص الذي من الشيعه وحكمو عليه باالقتل وقتل ثم عندما وجد ان هذا العمل لم يسبب له اضرار ابدا قام بتقديم شكوى ضد عدد من الشيعه للمحكمه لقتلهم والقضاء عليهم ثم قال اخوها الثاني الذي يمتاز باالخوف وشخصيته ضعيفه قال لااخته انا سوف افعل مثل اخي  واقدم شكوى للمحكمه ضد شخص من الشيعه حتى يحكم القاضي بقتله فقالت له اخته انا انصحك انت ان لاتفعل ذلك لانك تعاني من الخوف ولست رجلا شجاعا وقويا مثل اخيك فرفض وقام بتقديم شكوى للمحكمه ضد شخص من الشيعه  فحكم القاضي باالقتل للشخص الذي من الشيعه فقال هذا الرجل لااخته اناخائف من اهل هذا الرجل الذي من الشيع هان يعلمون انني انا الذي قدمت شكوى للمحكمه ضد ولدهم وسوف اقوم باالذهاب لوالد هذا الشخص من الشيعه واسلم عليه واقبل راسه ويديه ورجليه واقول له انني احبك واحب ابنك الذي حكم القاضي بقتله فقالت له اخته انا انصح كان لاتذهب ولاتفعل ذلك حتى لايشكون انك انت الذي قدمت شكوى ضد ولدهم فرفض ان يسمع نصيحت اخته التي تمتاز باالذكاء والعقل والمثل يقول الذي لايسمع كلام الكبير يطيح في البير والمقصود بكلام الكبير أي ليس كبير السن بل كبير في العقل والذكاء ثم لم يستمع الى نصيحت اخته له وذهب الى والد الشخص الذي من الشيعه الذي حكم القاضي بقتل ابنه وقام باالسلام عليه وقبل على راسه ويديه ورجليه وقال له انا احبك واحب ابنك المتوفي حبا شديدا ثم قام ووضع كتابات ودعايات ان هذا الشخص المتوفي من الشيعه الذي حكم القاضي بقتله هو من الشهداء فجلس والد الشخص المتوفي الذي من الشيعه يفكر هو واولاده لماذا هذا الانسان السني يسلم علينا ويقبل على رؤسنا ويقول ان ابننا شهيد وعمل ذلك في نفس اليوم الذي تم قتل ابننا ولم يكون بين المسالتين شهور عديده بل مباشره بعد قتله فهذا يدل انه هو الذي قدم شكوى ضد ابننا وهو خائف مننا اننا نعلم بذلك فقامو باالهجوم عليه وقالو له نحن نعلم انك تفعل ذلك لانك خائف مننا لان كانت الذي قدمت شكوى ضد ابننا فقامو باالهجوم عليه يريدون قتله ولكن جاء اخوه وانقذه منه معنى ذلك ان الانسان عندما تكون شخصيته ضعيف هان لايقوم باعمال بطوليه ابدا وكذلك عندما يحدث أي مشكله للشيعه مثل مشكلة المسجد التي في القطيف يجب عدم الاحتكاك باالشيعه ويجب عدم تعزيتهم وعدم زيارت مرضاهم وعدم الترحم على موتاهم ويجب عدم ان يقال للموتى  من الشيعه انهم شهداء حتى لاياتيكم عقاب وعذاب من الله وكذلك عملكم ذلك مع الشيعه عندما يصابون باي مصيبه فانكم مهما فعلتهم معهم لن يصدقون ذلك ابدا وسوف تجعلونهم يشكون ويلعب الشيطان برؤسهم ويقولون لماذا اهل السنه والجماعه يفعلون مع الشيعه ذلك عندما تحدث للشيعه مصيبه ياتون مسرعين لزيارت مرضاهم وهم يعلمون ان الشيعه يكرهون اهل السنه ويكرهون الرسول عليه الصلاة والسلام وكذلك ا ناهل السنه يكرهون اهل الشيعه والدليل انهم الان يتحاربون ويتقاتلون معهم في جميع الدول ثم عندما تحدث مصيبه للشيعه يذهبون مسرعين لمساعدتهم والوقوف معهم فسوف يحكمون عليكم الشيعه باالخوف الشديد منهم وانكل مصيبه تحدث لهم لكم يد بها لان الشيطان سوف يلعب بهم اذن يجب على المؤمنين ان يكونون اذكياء وعندما يشاهدون ان الشيعه في بلادنا السعوديه اوغيرها حدث لهم مشكله مثل قام شخص باالتعدي عليهم او حدث لهم حرائق او اضرار او أي مصيبه يجب عليهم ان يقابلون المؤمنين مشاكل الشيعه باالخسران لان الخسران يقطع المصران ويجب ان لايقدمون لهم أي مساعده او خدمه حتى ينظرون لكم نظره طبيعيه ويقولون هذا شي طبيعي ا ناهل السنه والجماعه لايقدمون أي مساعده للشيعه لانه يوجد حقد وكره وحرب وعداوه بينهم ولكن عندما تقدمون لهم الخدمه والمساعده سوف يقولون ان كل مشكله تحدث لهم انكم انتم السبب وانتم الذين قمتم بعمل هذه المشكله لانكم انظرو مثلا الى شخص يقوم بظرب اولاد جيرانه ويتهمهم باالفاحشه مثلما يتهمون الشيعه الرسول عليه الصلاة والسلام باالفاحشه ثم عندما يحدث لهذا الشخص من الشيعه مشكله يذهب هذا الرجل اليه مسرعا ويقبل على راسه ويساعده ويقف معه فمن الطبيعي سوف نجد هذا الشخص يقوم باالضحك عليه والاستهزاء والسخريه منه ويقوم انه ظرب اولاده واتهمه باالفاحشه ومع كل ذلك ياتي اليه ويساعده فيجب اذن عدم المذله للشيعه ويجب الاقتداء باالرسول عليه الصلاة والسلام لان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يذل نفسه للشيع هابدا بل كان يقابلهم باالقتل ويقتلهم مباشره في أي طلب يطلبونه منهم لان الشيعه يسببون تشويه للاسلام والمسلمين ويتمنى ان يتخلص منهم ويجب ان تقدمون النصح لجميع الناس باالابتعاد عن الشيعه لان الشيعه عندما يسلم عليه شخص من اهل السنه يقومون الشيعه بغسل ايديهم لانهم يقولون يخافون ان يصابون باالعدوى من اهل السنه ويصبحون مثلهم ويجب ان تجعلون كل انسان وانسانه يقدم النصح لكل فئه يرتاح لهم لاننا نجد بعض النساء او الرجال يحبون الجلوس مع كبار السن وتقديم النصح لهم والكلام عنهم والكتابه عنهم فليس دليل انهم كبار سن مثلهم ولكن هذا دليل انهم محرومين من الاب والاب والجد والجده فهذا ليس عيبا عندما نجد الشباب يحبون الجلوس مع كبار السن وتقديم النصح لهم وبعض الناس نجد انهم يحبون الجلوس مع الاطفال والمراهقين والشباب وتقديم النصح لهم والكتابه عنهم فهذا يدل انه محرومين من الاطفال معنى ذلك كل انسان يقدم النصح لكل شخص يرتاح اليه وفي الختام ننصحكم بعدم تقديم المساعده للشيعه لانكم عندما تقدمون لهم مساعدات وتقومون باالوقوف معهم عندما يحدث لهم مصائب تجعلون جميع الطلاب والطالبات والشباب يقولون سوف نصبح من الشيعه مثلهم لاننا نشاهد في بلادنا لايوجد فرق بين الشيعه واهل السنه والجماعه فيسبب هذا اضرار ويصبحون جميع سكان بلادنا من الشيعه بسبب معاملتكم الحسنه لهم مثل المثل الذي يقول فقع عينه بيده فيجب ان تثبتون للعالم الاسلامي انه يوجد فرق كبير بييننا وبين اهل الشيعه حتى يتمسكون اهل السنه بدينهم والمفروض ان تقولون عندما يموت شخص من الشيع هان تقولون للناس ان هذا الشخص الان هو في نارجهنم لانه مات وهومن الشيعه ولم يتوب الى الله وننصح الجميع باالتوبه الى الله وقد حدثت قصه لشخص يقول ان جميع اولاده متمسكين باالكتاب والسنه الا واحد من اولاده اكتشف انه من الشيعه فقام الاب وطرده من منزله وقال انا متبري منك الا اذا قمت باالتوبه الى الله واتبعت سنة الرسول عليه الصلاة والسلام فان بيتي لك مفتوحا ثم جلس ولده ينظر الى اخوانه وهم يذهبون مع والدهم للحدائق والمنتزهات وشاهد والده انه قام ببناء بيوت لجميع اولاده ويشاهدهم وهم مجتمعون مع بعضهم ويشعرون باالسعاده ولكن هو يعيش لوجده مرمي في الشارع محروم من والده ووالدته واخوانه واقاربه ومحروم من النعمه والخيرات والبيوت التي قام بتوزيعها والده على جميع اخوانه فندم الولد ندما شديدا وتاب توبه صادقه وترك الشيعه واصبح من اهل السنه والجماعه فقام والده ورحب به وسامحه وادخله في بيته اذن لويجلسون الشيعه في بلادنا محرومين من كل نعمه ويقال له اذا اصبحتم من اهل السنه سوف تحصلون على كل هذا النعمه في بلادنا وسوف يحدث عدل بينكم ولكن الان لانكم من الشيعه لايجوز ان نعدل بينكم وبين اهل السنه ولايجوز المساواه بين الشيعه واهل السنه في الخيرات بل يجب ان يعلمون انه يوجد فرق كبير بينهم ويعرفون ان مكانة اهل السنه الين يتبعون سنة الرسول عليه الصلاة والسلام مكانتهم كبيره عندالله والرسول عليه الصلاة والسلام ولكن الشيعه هم شر خلق الله وامر الرسول عليه الصلاة والسلام بقتلهم ويجب تقديم النصح للناس اذا وجدو شخص قام بارسال بعض اولاده من الشيعه للقتال في الدول وبعضهم يتركهم في بلادنا لعدة اسابيع ثم عندما يتعبون من القتال الذين ارسلهم لعدة اسابيع ورجع والى والدهم حتى يرتاحون من عذاب القتال ثم يرسل اخوانهم  بدلا منهم يجب على الانسان الذي يتبع سنة الرسول عليه الصلاة والسلام اذا وجد مثل هؤلاء الشيع هان يقوم بتقديم شكوى ضدهم للمحكمه حتى يحكم القاضي بقتلهم افضل من النظر اليهم وهم صامتون وساكتون ثم تزداد المعركه والقتال في كل الدول التي ذهبو للقتال بها لانهم يرتاحون فتره من القتال ويذهب غيرهم لممارست القتال ولكن لو يقوم كل شخص بتقديم شكوى للمحكمه عن كل شخص من الشيعه باي قضيه مثل شرب المخدرات او الفاحشه حتى يحكم القاضي بقتلهم وبهذه الطريقه يتناقص عدد الشيعه عندما يقوم القاضي في المحكمه كل يوم باالحكم باالقتل على عشره من الشيعه سوف باذن الله سوف تصبح بلادنا طاهره ونظيفه من الشيعه فنرجو عمل ذلك لان وجود الشيعه في بلادنا خطر وسبب لانتشار الفقر والفساد والبطاله وان انتشار الفقر في بلادنا السعوديه اصبح كل سنه الان يتزايد بشكل مخيف وهذا يسبب عار لبلادنا السعوديه لانهم سوف يحكمون على بلادنا السعوديه جميع الدول ان سبب انتشار الفقر والبطاله والحروب والقتال في بلادنا السعوديه هو انهم ورثو الفقر من الاباء والاجداد وتذكرو قول الله تعالى والذين كفروا بايات الله ولقائه اولئك يئسو من رحمتي واولئك لهم عذاب اليم سورة العنكبوت
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمدلله رب العالمين
اختكم ومحبتكم في الله
الداعيه والكاتبه والمستشاره هدى الدوسري
لعلاج الامراض باالقران الكريم ولتفسير الاحلام

ج 0555032589 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق